حول جمعيتنا شنكال

"الإنسانية في قلبنا، الثقافة والإعلام في رحلتنا"

"الإنسانية في قلبنا، الثقافة والإعلام رحلة نحو وجهتنا" :
في عالم تعصف به الانقسامات والتحديات، نجد أنفسنا متمسكين بقيمة أسمى وهي الإنسانية. فالإنسانية تتجاوز الحدود الجغرافية والثقافية، وتلتقي في قلوبنا كحبل مشترك يجمعنا جميعًا. نحن نؤمن بأنه عبر تعزيز الثقافة والإعلام، يمكننا بناء جسورًا من الفهم والتواصل، نشر الوعي وتعزيز التسامح والتعايش.

فالتعددية الثقافية هي المفتاح لفهم الآخرين واحترام التنوع، حيث تجسد تراثنا وتاريخنا وتشكل هويتنا المشتركة. و تفتح آفاقًا جديدة وتعزز التعلم المستمر والتطور الشخصي، من خلال الثقافة، نصبح أكثر تسامحًا واحترامًا لأفكار وآراء الآخرين.

ومن جانبه، يلعب الإعلام دورًا حيويًا في رحلتنا نحو تعزيز الإنسانية. فهو يعكس صوت الناس وينقل قصصهم ومعاناتهم. يتيح لنا الإعلام فرصة لنشر الوعي، وتحديد القضايا العالمية، وتعزيز الشفافية والعدالة.

إذاً، لنضع الإنسانية في قلوبنا ونجعل الثقافة والإعلام رحلتنا التي تقودنا نحو عالم أفضل. فلنقم بتعزيز التعاون والتفاهم، ونسعى جاهدين لبناء مستقبل يكون فيه الإنسان محور اهتمامنا الأسمى.

  • الإنسانية تجمعنا جميعًا كحبل مشترك في قلوبنا.
  • الثقافة تعزز التسامح والتعايش وتفتح آفاقًا جديدة.
  • يجب وضع الإنسانية في قلوبنا وتعزيز الثقافة والإعلام.
  • الإنسانية تتجاوز الحدود الجغرافية والثقافية.
16+سنوات من تاريخ النشاط
120تم تقييم المؤسسات الخيرية الجديدة
20kالزوار السنويون
260+تم التبرع بنجاح

الصحافة

رعاة الحدث الخيرية التطوعية

الذي نفعله؟

جمعية شنكال للثقافة والإعلام الإيزيدي ليست مجرد مؤسسة، بل هي صوت يروي تاريخ الإيزيديين، ويدافع عن حقوقهم، ويساهم في إعادة بناء مستقبلهم.
مكافحة الإبادة الثقافية
في ظل ما تعرض له الإيزيديون من اضطهاد وتهميش، تعمل الجمعية على الحفاظ على وجودهم الثقافي والديني، وضمان استمرار هويتهم في العصر الحديث.
التواصل والتفاعل
تسعى الجمعية إلى بناء جسور التواصل بين المجتمع الإيزيدي وبقية العالم، من خلال توفير فرص للتبرع، المشاركة في الفعاليات، ودعم المبادرات التي تخدم الإيزيديين.
إيصال صوت الإيزيديين إلى العالم
من خلال نشر الأخبار، التقارير، والقصص المتعلقة بالقضايا الإيزيدية، تساهم الجمعية في تسليط الضوء على التحديات التي يواجهها الإيزيديون وتعزيز المطالبة بحقوقهم.
دعم المجتمع الإيزيدي
توفر الجمعية منصة لعرض المشاريع والمبادرات التي تسهم في دعم المجتمع الإيزيدي، سواء من خلال التعليم، التنمية، أو إعادة الإعمار.
توثيق التراث الإيزيدي
تعمل الجمعية على حفظ وتوثيق التراث الثقافي والديني للإيزيديين، بما يشمل التقاليد، الأعياد، الفنون، والأدب الشفهي، لضمان استمراريته للأجيال القادمة.
التعريف بالهوية الإيزيدية

تهدف الجمعية إلى تقديم معلومات موثوقة عن الإيزيديين، بما في ذلك تاريخهم، معتقداتهم، وعاداتهم، بهدف تصحيح المفاهيم الخاطئة وتعزيز الوعي العالمي بهذه الثقافة العريقة.

أسبابنا

نحن بحاجة لمساعدتكم في أي وقت وفي أي مكان

حماية الأطفال من الحرب

 نولي أهمية خاصة لحماية الأطفال من آثار الحروب والصراعات، من خلال توفير بيئة آمنة لهم، ودعمهم نفسيًا وتعليميًا لضمان مستقبل أفضل.

دعم العوائل المحتاجة

  نعمل على تقديم المساعدات الإنسانية للعائلات الإيزيدية التي تعاني من ظروف صعبة، بهدف تحسين مستوى معيشتها وتوفير احتياجاتها الأساسية.

الحفاظ على ثقافة الايزيدية

 نعمل على توثيق ونشر التراث الثقافي والديني للإيزيديين، للحفاظ على هويتهم من الاندثار، وتعريف العالم بتاريخهم وتقاليدهم العريقة.

الرعاة

رعاة الحدث الخيرية التطوعية